إزيس كوبيا أو مي زيادة، الأديبة الملهمة التي لم ينصفها التاريخ
اشتهرت بين أدباء عصرها برُقِيها الفكري و جمالها الفاتن، اجتمع كبار الكتاب و الشعراء بصالوناتها الأدبية و أجمعوا على فصاحة لسانها و بلاغة كلماتها... هي الأسطورة التي لم تُنصف و انتهى بها المطاف في مستشفى الأمراض العقلية بعدما اهتزت نفسيتها بعد فقدان والديها... الوجه الخفي لقصة مي كشف عنه الكاتب الجزائري واسيني الأعرج في روايته ليالي إيزيس كوبيا، التي أكد في تصريحات إعلامية أنه سافر إلى لبنان بحثا عن حقائق ما مرت به مي.
جزء من قصة مي تحكيه وفاء التوزري في القصة.
